القائمة الطويلة من الأعمال التي لا تنتهي ،،،،،،،،،،
الأحلام ،،،،،
المواهب،،،،،
حتى ذلك الحلم بأن أتحدث اللغة الإنجليزية
بطلاقة من دون معهد أو معلم .....
كل ذلك يحتاج إلى تدريب مستمر
الاستمرار اللانهائي من المحاولات
الدائمة.....
وهذه المحاولات يجب أن تكون منظمة،
بطريقة لا تعطي شعور بالثقل والضغط،
خاصة إذا كان مجمل هذه الأمور طموحات
و أهداف خاصة
لزيادة احترامي لذاتي و توثيق علاقتي بنفسي بشكل أكبر ....
لزيادة احترامي لذاتي و توثيق علاقتي بنفسي بشكل أكبر ....
طبعا،،،،،،،،،
لأني أنا أكثر شخص في هذا الكون مسوف
....
وأكثر شخص لديه قائمة لا تنتهي من المهام،
الذي اكتشف يومياً أنها في تزايد مستمر،
وسنة بعد سنة اكتشف أني لم اخطو أي خطوة
إلى الإمام ،،،
وابدأ في دائرة الانخلاق على النفس و
التذمر و الادعاء بالفشل
و بداية النهاية وهكذا تمضي الحياة ....
و بداية النهاية وهكذا تمضي الحياة ....
لكن ،،،،،،،،،
اتبعت أسلوب جديد خاصةً، وأنا التي
لدي الكثير ،، والكثير،، من الكتب الذي أريد قراتها ،
و لا أريد أن اصل لمرحلة عدم الرغبة في القراءة، كالعادة،
أو الإحساس بالملل في وسط القراءة ،
لأن مقدمة الكتاب لم تروق لي مع أن محتوى الكتاب جميل.
و لا أريد أن اصل لمرحلة عدم الرغبة في القراءة، كالعادة،
أو الإحساس بالملل في وسط القراءة ،
لأن مقدمة الكتاب لم تروق لي مع أن محتوى الكتاب جميل.
لذلك قررت التالي:
أن احدد كتاب ثم اضع منبه الجوال على
15 دقيقة
وابدأ بالقراءة،
وكلما شعرت بالملل أُذكر نفسي بأنه فقط 15 دقيقة لا أكثر و باقي اليوم فهو لي ...
وابدأ بالقراءة،
وكلما شعرت بالملل أُذكر نفسي بأنه فقط 15 دقيقة لا أكثر و باقي اليوم فهو لي ...
وبالفعل كانت المفاجأة ,,,,,,,,,
أن العشر دقائق الأولى هي أكثر
الدقائق مزعجة ،
وبعد ذلك تبدأ رحلة الاستمتاع بالقراءة ،
وينتهي ذلك الصوت المزعج الذي يحثني على التوقف عن القراءة.
وبعد ذلك تبدأ رحلة الاستمتاع بالقراءة ،
وينتهي ذلك الصوت المزعج الذي يحثني على التوقف عن القراءة.
الخمسة عشر دقيقة لها مفعول السحر...
:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق